هاهو ذا بوف بوف المنتظر,على الساعة السادسة,او السابعة,او ربما الثامنة...,يعود كما تنبأت بذلك اساطير العالم الافتراضي, لينشر العدل,السلام ,الحب...لتجف تحت اشعة فصل الربيع الناعمة, بعدما بللتها اشرار الظلم,الكراهية و الحرب ...وكل تلك الخزعبلات واوخواتها
هاهوذا يعود ليغدي وينمي "جنون عظمته" ....عاش بوف بوف ملك البطاطس والدلاع وعاش معه الحب والسعادة والامل
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire